حقيقه في العراق - ارهاب- حسب المسميات المشهوده دوليا, لكنه في بلاد الرافدين تجاوز ذلك , واصبح اداه ووسيله لديمومه حكم شلل من طوائف وملل واثنيات عديده ارادت وباراده اجنبيه التحكم بمقاليد البلد والاستحواذ علي خيراته, كما اعتبرت السرقه والنهب والسلب حق شرعي لتعويض نضالها المهوم . في العراق الان ومنذ عام 2003 ليس فقط استمرار للمقابر والاباده الجماعيه التي عاشها الانسان سابقا في سياقات النضال الوطني ومن اجل التغيير والتقدم وتصعيد الرفاه المجتمعي , بل تعمقت عمليات تخريب متعمده و مستمره في كافه جوانب الحياة , حيث لايعقل ان يعجز البلد بحدود المعايير الدنيا من الموارد والاخلاص في توفير وتجهيز الماء اوالكهرباء لسكانه في بحر عقد كامل من الزمان ... مع ذلك يمكن القول ان هذالاخفاق اصرار علي استكمال مخطط مرسوم لتدمير البلد والعباد وتضيع الحقائق وابقاء الناس في في ديمومه الجهل والفقر بارده الهيه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
السلطة التي فشلت بتوفير الأمن توجه قمعها نحو الإحتجاجات السلمية، حوار مع - مروان كاظم وجر - احد معتقلي مظاهرة ساحة التحرير اب 2013 بغداد- العراق / ندى البياتي
|