أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ما هذه الوجوه الفارغة؟ / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - العزيزة ليندا - جمشيد ابراهيم










العزيزة ليندا - جمشيد ابراهيم

- العزيزة ليندا
العدد: 489047
جمشيد ابراهيم 2013 / 8 / 17 - 11:06
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزتي ليندا
بالتاكيد انت على حق في ايجاد الربط بين المقالين
اما موضوع الشفافية فهي كما قلت انت مصاحبة للغموض و لكن دعيني ان اضيف ان الشفافية ليست حقيقة بل حلم و امل بشري و هدف لا يمكن الوصول اليه كليا و في الشفافية موت الحياة لانها سطحية مملة قاتلة. سوف اتطرق لاحقا الى مشكلة الامال
لك مني اجمل التحيات


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما هذه الوجوه الفارغة؟ / جمشيد ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بين استعراض الإيمان واستعراض الجسد… مصر تدفع ثمن التريند / علا مجد الدين عبد النور
- العراق: العملات المُشفرة و المناصب الرئاسية/ الغزالي الجبوري ... / أكد الجبوري
- خطاب(مندلييف والماركسية)بقلم ليون تروتسكي1925. / عبدالرؤوف بطيخ
- انتحار الشاب الأهوازي أحمد بالدي وجه آخر لمعاناة ابناء الاهو ... / نشطاء عرب الاهواز التقدميين - عاتق
- السقوط الهادى للطائرة التركية و التحقيق المكتوم / محسن عقيلان
- حين يؤذّن النور على ضفاف الميكونغ — المسلمون في فيتنام / محمد بسام العمري


المزيد..... - ماذا قال ترامب عن -الفتيات- المشار إليهن في رسالة إبستين؟
- حصريا لـCNN: مسؤولون أمريكيون يحاولون إثناء ترامب عن استئناف ...
- من آلام الساق إلى برودة القدمين.. 5 علامات خفية لارتفاع الكو ...
- هل سهلت إسرائيل خروج طائرة فلسطينيين نحو جنوب أفريقيا؟
- استعداد عسكري أميركي لإصدار أوامر الهجوم على فنزويلا
- أول تعليق لترامب على اعتذار BBC بشأن تعديل خطابه في الفيلم ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ما هذه الوجوه الفارغة؟ / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - العزيزة ليندا - جمشيد ابراهيم