اجتماعيا واقتصاديا وثقافيا كل جماعة تحكمها أيديولوجية تحكم وعيها بالواقع سواء أكان وعيا علميا أو زائفا. وهل تقدمت البشرية إلا بأفراد تميزوا عن الجماعة و سلكوا دربا جديدا في كل المجالات؟ المقابل الجلي يتمثل في جماعة الخرفان المقدسة، هل نبغ منهم أحد وقدم جديدا؟ كما قال ألتوسير الأيديولوجية تنادي الأفراد كذوات. كوريا تسير على درب الرأسمالية الغربية، وقد رأينا أين انتهت دولها الرائدة في أمريكا وأوربا الآن، فماذا نتوقع؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كوريا وثقافة الوجود داخل جماعة / محمود عبد الغفار غيضان
|