السيد عراقي، أشكى لك مرورك وتعليقك. بما أننا أمام بعض الفئات التي تفتقد حقوقها إن كان في ممارسة طقوسها أو بتعلم لغتها في مدارسها الرسمية أو وصولها الى الحكم لأن الدستور لا يسمح لها بذلك...الخ في مجتمعاتها، فهذا يعني أننا أمام مجموعات مضطهدة من قبل حاكميها أومن قبل الثقافة الغالبة أو من الاثنثن معاً. وهذا لا يعني أبداً أنها لا تمتلك المقومات للمشاركة في آخذ القرار. من هنا اعتقد أنه لا بد لنا أن نسمي الأشياء بمسمياتها. أوافقك على أنه لا يمكن لمفهوم المواطنة بالانتعاش داخل أجواء التطرف الديني.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رندا قسيس - كاتبة وسياسية معارضة سورية، ومؤسسة ورئيسة حركة المجتمع التعددي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الربيع العربي بين شتاء سيبري وصيف صحراوي / رندا قسيس
|