حاول الكاتب في خطابه المنظم والمتعالي ان يعطي نظره واستشفاف لرعيل قدبم من رفاقه رغم افلاس هذا الجبل الفكر النير والعتيد , وهكذا ظل الكاتب باصرار مستنثيا العامه الاخر من ناحيه , وعدم استعياب تحدبات العالم الجديد من ناحيه اخري,خصوصا بعدما اضاع هو رفاقه .البيان , و بقي الجميع يعوم في بوتقه طريق معتم ونفق مظلم مداخلتي الاولي التي لم ترقي كالمعتاد الي مصافي المهاترات المعتاده والمعلومه , نالت فقط من قبل الكاتب شكر بائس علي اهتمام في المطروح , وهي بلاشك خاصيه موروثه لدي كتبه الهلاميات غير الواضحه ومفقوده البيان التي تهتم في السماء قبل الارض , من دون التوغل في ما يقال وما تطرح من حيثيات موضوعيه . حاولت و استهدفت التركيز بايجاز غير معهود علي اساسيات اسباب ضياع لفكر سؤاء في تعريه وكشف العنف وتاريخه او البحث في اليات برمجته في الماضي او الحاضر, كما دعوت الي تاسيس مدرسه فكربه تتجاوز - الانا -المرض لعضال, خصوصا حينما اصبح الفكر حاليا في العراق مجرد تسويق اطروحات سياسيه بائسه لا ترقي الي مقام ا وامل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سلام عبود - باحث تربوي وناقد وروائي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: هل إعادة كتابة تاريخ العنف مهمة بحثية وثقافية ضرورية لبناء المجتمع المدني المنتج؟ / سلام عبود
|