أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية .. الملاذ الأخير للعراق / باسم السعيدي - أرشيف التعليقات - العلمانية وحدها لا تكفي - مصطفى محمد










العلمانية وحدها لا تكفي - مصطفى محمد

- العلمانية وحدها لا تكفي
العدد: 488253
مصطفى محمد 2013 / 8 / 11 - 22:01
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا ستاد باسم لقد اصبت فيما ذهبت اليه الدين لله والوطن للجميع وطالما نمارس الانتخاب على اساس طائفي فهو قمة التخلف الفكري والغريب في الامر ان الناس بعد ان ينتخبوا قياداتهم بعد فترة يلومون انفسهم ومن ثم يعاودون الكرة ولكن عزيزي باسم العلمانية وحدها لا تكفي وانما العلمانية الليبرالية هي الحل الامثل هي التي تعطي المساحة للحرية الشخصية وهي التي تحافظ على الدين والسياسة في نفس الوقت
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العلمانية .. الملاذ الأخير للعراق / باسم السعيدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أعطني شرطياً نزيهاً.. وأضمن لك حصار السلطة الفاسدة / ليث الجادر
- أحمد محمد نعمان،قراءة فكرية سياسية 4-4 / قادري أحمد حيدر
- تعقيب على د. إبراهيم البدوي / تاج السر عثمان
- ولاء الصواف حين تصير الأرض شعرًا والقصيدة خريطة للروح / محمد علي محيي الدين
- مقامة الكهرباء . / صباح حزمي الزهيري
- صنع الله إبراهيم - شمعة أخرى تنطفئ / الطاهر المعز


المزيد..... - مفاوض الكرملين يوضح لمراسل CNN -ما يتفهمونه- بالعلاقات الأمر ...
- تحليل.. خدعه بوتين مرة أخرى؟.. خطاب ترامب يوحي بإمكانية ذلك ...
- لقاء بوتين ترامب.. تضامن أوروبي مع أوكرانيا تشدد روسي وغموض ...
- اعتقال رئيس بلدية معارض بتهم فساد.. ورئيسة بلدية من حزبه تنض ...
- لو بتعض شفايفك وخدودك.. إيه الأسباب وإزاى تبطل؟
- فصائل فلسطينية: تجاوبنا مع كل مقترحات وقف العدوان وندعو لاجت ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية .. الملاذ الأخير للعراق / باسم السعيدي - أرشيف التعليقات - العلمانية وحدها لا تكفي - مصطفى محمد