عندما نقبل اختلافنا مع الآخـر, دون أن نكفره ونحاكمه, ونعتبره لا وجود له في الحقيقة, نتلاقى مع بداية الحضارة والإنسانية, ولكن طالما ما نزال نعتبر أننا أفضل أمة في الأرض, لن نصل إلى بداية هذا الجسر نحو الآخر.. ولن نفهم ولن نقبل ما يقوله اليوم أدونيس. يجب أن نعود فرديا وجماعيا إلى تحليل علاقتنا مع أبينا, وأكثر مع أمهاتنا, وما حفظناه منذ الطفولة من غيبيات, حتى نفهم ما يقوله اليوم أدونيس... اسعفينا يا دكتورة لمى محمد... مع تحياتي الصباحية للإثنين.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماذا يَعني أن تكون مختلفاً؟ / أدونيس
|