ما رأي الكاتب | سامي الذيب بهذا التحقيق؟
التوراه و الأنجيل محرّفه , خصوصاً الأنجيل , فالمسيحيّه ديانه وثنيّه لا علاقة لها بالسماء منذ التحريف , و سنأتي بدليل من القرآن يدعمه الواقع المعاصر ؛ لإثبات هذا التحريف , مثال : قال تعالى : (وقالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله ذلك قولهم بأفواههم يضاهون قول الذين كفروا من قبل قاتلهم الله أنى يؤفكون) . لنحقق هذه الآيه مع دعم الواقع المعاصر . المسيحيّه الحاليّه تُعتبر فرع أو مذهب من الديانه الهندوسيّه ؛ كما أن البوذيّه فرع أو مذهب من الديانه الهندوسيّه , الدليل :
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرآن 9: الناسخ والمنسوخ / سامي الذيب
|