استاذنا المبدع سلام عبود لا اشك ابدا ان التعامل مع الحزب الشيوعي العراقي لا يختلف قط عن التعامل مع ذات المنتمي لدرجة من الحرص على رفع الشعور بالمسولية لمستوى يليق بالمهمات الوطنية والانسانية بشكل عام بحيث كان الخطاب مع الحزب هو نفس الحوار مع الذات لكونها هي الحزب في ساعات الضيق والاختناق وكان هذا الشعور هو السبب لاستمرار بقاء الحزب رغم قساوة ما تعرض لة وانت اعرف بشرف الانتماء لهذا الحزب مدرسة للاخلاق والوفاء حيث لا مناص من حدي سيف النضال والتضامن وحسب مايملية الظرف وواجب الانتماء دم مناضلا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الزمالات الحزبية والتربية الشيوعية: مذاق الشر! / سلام عبود
|