لنقطة الأخيرة: أحترم تجربة بعض الدول الغربية، التي يتم تدريس الأديان فيها بعد الوصول للمرحلة الجامعية و هنا يكون الفرد سواء طالبة او طالب قادرين على التحليل و الاختيار بدلا من التبعية- المرفوضه من وجهة نظري- في داخل العائلة و التي يفرضها الأهل و الوالدين على أبنائهم - من شدة حرصهم عليهم كما أني كنت أفكر- الآن و سأظل لاحقا- حول سبب الفصام في الشخصية الذي يعيشونه في الشرق الأوسط ناهيك عن تأثيره على التوازن العقلي و الصحي- النفسي للنساء أولاطفال المتدينين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا الماركسي لا يمكن أنْ يكون -ملحداً-؟ / جواد البشيتي
|