أصفق لك بحرارة ولا املك سوى ان أشكرك على تلك المتعة العميقة التى شعرت بها لقراءة روايتك ، وكما استمتعت بتفاصيلها أستلبت قلبي الخاتمة العظيمة لهذه السيمفونية الخلابة وهناك الفقرة بالذات التى تبدأ بـ ((من سيصدق كاتبا يقول ان شعوبنا مقهورة مهدورة لم تمتلك يوما بوصلة ؟ تنعم بجهلها، تخشى التساؤلات الكبرى ..)) الى آخر الفقرة ((....ثم تعود لجحورها تغتسل من جنابتها وتنكفئ راكعة باكية ابتلاءها بالعيش في آخر الازمنة الموبوءة. )) .. لك كل التحية والتقدير على هذا الجهد الكبير والرواية الحلوة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نبش في تاريخ منسي - الكاهنة - رواية ج. الاخير / رويدة سالم
|