تحية للكاتب و تعليقي على صاحب التعليق الاول مبدل الاسماء و نفس المضمون فما زال جاهداً ينطّوط من مقال لآخر بنفس الديباجة وكأن اي نقد للاسلام هو تمجيد للصليبيين او المحتلين لكن دعنا نجاريك في مرضك النفسي و ندعي صدقية التاريخ المزيف و المبتور و نعود للتاريخ القريب( مجزرة الارمن 1919 مجزرة دمشق 1860 ) ثم عذرا للسير بهذا الدرك من الرد و جرنا للتعليق بلغتك فما تاريخنا الا حكايات بطولية كالزير وابو ليلى المهلهل و و و أعاقل يصدق هذه الترهات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وزراء ثقافة الطلقاء / نضال نعيسة
|