الحل هو بتغيير الدستور، وإعلان دستور علماني، يضمن دولة لكل العراقيين، يحفظ حقوق كل طائفة بخصويتها الدينية والقومية، بالتساوي مع الجميع، دون تمييز، سواء كان فرد أو جماعة. لقد أثبتت الأحزاب الدينية فشلها في جميع النواحي، الإقتصادية والسياسية والإجتماعية، أثبتت إنها أحزاب لتفريق المجتمع ولتخلفه، لأنها أحزاب تعيش في داخل آيدلوجيا ماضوية ظالمة، ليس لديها نظرة للمجتمع ولقيادة دولة.
تحياتي...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماذا بعد تداعيات أنهيار الوضع الأمني ؟! / صبحي مبارك مال الله
|