أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ويلٌ لشعبٍ هؤلاء هم قادته / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - إلى عتريس المدح 9-10: أنا أعرفهم - يعقوب ابراهامي










إلى عتريس المدح 9-10: أنا أعرفهم - يعقوب ابراهامي

- إلى عتريس المدح 9-10: أنا أعرفهم
العدد: 486289
يعقوب ابراهامي 2013 / 8 / 1 - 09:03
التحكم: الكاتب-ة

إلى زينة محمد ومالوم أبو رغيف أيضاً
1. لقد فاتت عنك النقطة الرئيسية التي أردتُ أن أركز عليها في المقال. وأنت لم تكن بحاجة إلى أن تذكِّرُني (وتُذكِّر القراء) ب-(عينات من المجازر الاسرائيلية ذات الطابع العنصري). قائمة الجرائم والأخطاء والمحرمات التي ارتكبها كل طرفٍ تجاه الطرف الآخر، خلال مائة عامٍ من الصراع، طويلة (طويلة جداً) ولا حاجة أن يذكِّر كل واحدٍ منا ، في كل مناسبة، الطرف الثاني بجرائمه وأخطائه
مقالي كان موجهاُ ضد المفلسين السياسيين الذين دعوا عرب اسرائيل إلى التظاهر ضد محاكمة شبانٍ عرب أتهموا بقتل إنسانٍ منزوع السلاح مكبل اليدين والتمثيل بجثته
امتاز في هذا المهرجان غير الحضاري رأس المفلسين السياسيين محمد بركة الذي كتب يقول دون خجل: إن المحاكمة هي واحدة من أخطر المحاكمات العنصرية، التي تجري فيها محاكمة الضحية، لأنها حاولت أن تصد المجرم وتمنعه من قتل المزيد من الضحايا، ومثل هذا قد لا تجد له مثيلا في العالم
قلتُ له أن اسرائيل ليست سوريا بل هي دولة متحضرة ومن يقتل إنساناً أعزل من السلاح ويمثل بجثته يقدم للقضاء
أنا أعرف أمثال محمد بركة يا سيدي. كنتُ واحداً منهم وأنا أعرفهم جيداً


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ويلٌ لشعبٍ هؤلاء هم قادته / يعقوب ابراهامي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الامطار الموسمية / فوزية بن حورية
- ما لا تعرفونه عن سدود البصرة / كاظم فنجان الحمامي
- حين أكتب عنك / حسام أحمد
- كتاب: الطوطم والتابو-2 / خليل الشيخة
- مَدْخَلٌ إلَى الْوَاقِعِيَّة الكْوَانْتِيَّة المُتَجَاوِزَة / حمودة المعناوي
- القافلة والكلاب / ريان علوش


المزيد..... - تمامًا مثل النبيذ.. مطعم يقدم قائمة خاصة للمياه لاستكشاف نكه ...
- -لا شرير ولا حاجة-.. نجيب ساويرس يثير تفاعلا بتدوينة عن الإج ...
- مشهد بديع.. -نوافير من الحمم البركانية- بارتفاع 30 مترا مع ث ...
- الصحة العالمية: أكثر من 15 ألف مريض في غزة بحاجة إلى إجلاء ط ...
- كيف يساعد زيت الزيتون في تخفيف الصداع النصفي؟
- الصحة النفسية: كيف يمكن أن يقودنا التهويل والتفكير السلبي إل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ويلٌ لشعبٍ هؤلاء هم قادته / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - إلى عتريس المدح 9-10: أنا أعرفهم - يعقوب ابراهامي