إنّه أسوء إحساس وأقساه على القلب أن تفارق ما ألفت ومن أحببت بلا أمل ولا رجاء في معاد أخر... إنّ الدين مهما كان فإنّه يمنح راحة نفسية كبيرة.. فنحن البشر نفضل أخد جرعة المهدئ القاتلة بتصديق كذبة بيّنة على الموت البطيئ... حتى هناا يا نصر كنت محق اما فيما يخص البقية فمن اخبرك ان الملحد يموت بكل ذلك البؤس الملحد يعيش بقناعة ارسخ من قناعة المؤمن المجبر المرغم وعندما يموت يكون مدركا تماما انها نهاية طبيعية ويموت راض تماما عن حياته التي اختارها يعيدا عن الله والرسول والهراء المقدس
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عقل المُلحد دليلُه / أحمد عفيفى
|