وغادر عباس مساء الاثنين القاهرة بعد محادثات مع الرئيس المصري عدلي منصور وباقي المسؤولين المصريين تركزت خصوصاً على الوضع في شبه جزيرة سيناء والأنفاق وتسهيل عبور السلع والأفراد بين مصر وقطاع غزة والمصالحة الفلسطينية. وكانت الرئاسة المصرية أكدت (ا ف ب- الاثنين دعم مصر والرئاسة الجديدة لجهود المصالحة الوطنية الفلسطينية. وأكد الرئيس منصور لعباس خلال لقائهما «دعم القاهرة قيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف، وإدانة مصر لبناء المستوطنات أو تغيير الواقع على الأرض» داعياً «الشعب الفلسطيني للتصالح والتكاتف من أجل بناء المستقبل».
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ويلٌ لشعبٍ هؤلاء هم قادته / يعقوب ابراهامي
|