هلّم نتجه بشجاعة الى استفتاء الشعب الحقيقي، والى استفتاء الشعبين التاريخي. ليُسأل الفلسطينيون هل يريدون العيش في سلام الى جانب الاسرائيليين في دولة واحدة، دولة مساواة وعدل، أم يفضلون العيش في دولة قومية لهم هم أنفسهم الى جانب دولة اسرائيل. وليُسأل الاسرائيليون ايضا: هل يريدون دولة واحدة مع المستوطنات أم اثنتين من غيرها. ولتحسم الأكثرية أما كل ما عدا ذلك فصرف للانتباه وكلام فارغ وعبارات جوفاء، بالعربية وبالعبرية في الأساس. هآرتس 25/7/2013
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشعب الذي لا يطاق / يعقوب ابراهامي
|