شكرا للدكتوره وفاء سلطان على هذا المقال الذي يعبر بصدق عن حقيقة هولاء الحماسيين .عندما رايت اشلاء الاطفال والشباب تالمت كثير كانسانه وتذكرت اطفالنا بالعراق وكيف اصبحوا اشلاء بفعل من فجر نفسه بينهم وبدون رحمه .لا احد يبكي على اطفالنا وشبابنا ولا احد يندد بهم.فعلا ان تعاطفنا هو مع اطفال غزه وليس مع حماس واتباعهم ولكن من انتخب حماس؟ اليس معظم الغزاويين كما حصل بالعراق من انتخاب اهل الدين او من يدعون التدين.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإخوان المسلمون: بلغ نفاقهم حدّ إرهابهم! / وفاء سلطان
|