أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - يا مؤمنى العالم كفوا عن الصلاة–الدين عندما ينتهك إنسانيتنا. / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - استاذنا طمنا عنك - باسم المتشكك










استاذنا طمنا عنك - باسم المتشكك

- استاذنا طمنا عنك
العدد: 484864
باسم المتشكك 2013 / 7 / 25 - 02:39
التحكم: الحوار المتمدن

ماذا ربحنا من صلواتهم ايمانهم ودينهم غير الرعب والخوف وعدم الاستقرار ؟
ليعبدوا الهتهم ويصلوا لها كما ارادوا لكن في بيوتهم ومعابدهم لا ان يفرضوها بالقنابل والانفجارت والدم والتعدي على الابرياء
اخبار عدم الاستقرار والانفجارات والاعتداءات والارهاب متصاعدة في الكثير من المناطق في مصر بشكل فضيع
اين الحقيقة في كل ما يقال في وسائل الاعلام التي عودتنا على اخفاء نصف الحقيقة
غيابك عن متابعة الردود في مقالك تثير القلق
طمنا عنك لو سمحت
دمت دوما بخير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يا مؤمنى العالم كفوا عن الصلاة–الدين عندما ينتهك إنسانيتنا. / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الاستشراق والإمبريالية والتغطية الإعلامية السائدة لفلسطين / جوزيف ضاهر
- تُرْجُمَانٌ... / فاطمة شاوتي
- مذكرات ج27 / كاظم حسن سعيد
- الولايات المتحدة تضيع الفرصة / أفنان القاسم
- دَحْضَاً لحُجَج مُنكري ماركس! / ادم عربي
- إصرار نتنياهو على اجتياح رفح -تحدٍ- لكل التحذيرات الدولية / علي ابوحبله


المزيد..... - -لاس فيغاس آسيا-..كيف يبدو العيش في ماكاو؟
- شاهد ضباط شرطة لوس أنجلوس يزيلون مخيمًا مؤيدًا للفلسطينيين ف ...
- مرض الثلاسيميا في الدم... ما هي أنيميا البحر الأبيض المتوسط؟ ...
- الأونروا: الهجوم على رفح يعني المزيد من المعاناة والوفيات
- التعاون الإسلامي تحذر من الإبادة الجماعية والتطهير العرقي بغ ...
- -خطوة مركزية في بناء دولة الاتحاد وتحصينها-.. أنور قرقاش يشي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - يا مؤمنى العالم كفوا عن الصلاة–الدين عندما ينتهك إنسانيتنا. / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - استاذنا طمنا عنك - باسم المتشكك