ولايهم فهذا هو ديدن التاريخ لان النفس مهما حاولت الوصول الى درجة الكمال فانها لاتستطيع لانة لايوجد كمال نهائي بل توجد صيرورة مستمدة من واقع ادوات الانتاج وعلاقاتة وسنحاول من منطلق نقد الرفيق النمري بان نملى نصفنا الفارغ بفهم واعي اكثر لمفهوم الصراع الطبقي قبل اطلاق الاحكام على مسيرة التاريخ . وصدق المتنبي حينما قال :- -ومن العداوة ماينالك نفعة ُ...... ومن الصداقة مايضر ويؤلم ُ- مع التحية للرفيق النمر ي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رفيقنا العزيز النمري لندع التاريخ حكماً / جاسم محمد كاظم
|