أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في المقاربات الليبرالية المبتذلة / علي مقدّم - أرشيف التعليقات - حول اللبرالية 2 - علقمة منتصر










حول اللبرالية 2 - علقمة منتصر

- حول اللبرالية 2
العدد: 484151
علقمة منتصر 2013 / 7 / 21 - 11:45
التحكم: الحوار المتمدن

قول آخر على لسان اللبرالية لتسفيهها (“ الموضة الأوروبية في هذه الأثناء: اليسار الراديكالي لا يختلف عن اليمين الراديكالي فكلاهما يتبعان العنف كوسيلة”)
ومرة أخرى تتفوق اللبرالية. فأنت تجانب الصواب عندما تقول: (صحيح، العنف موجود في قاموس الإثنين؛ لكن الأول، عنف تمارسه طبقة مُستَغَلة من خلال جماهيرها الذين أدركوا مصلحتهم الطبقية، كحل وحيد لتحصيل حقوقها).
أولا العنف غير مقبول مادام هناك بدائل أخرى خاصة في أوربا. الجماهير هناك تشارك في العملية السياسية ولم تنتخب اليسار الراديكالي، وبالتالي فمن نصّبه وصيا عليها ليخوض الإرهاب باسمهما؟ هل يعتبر هذه الجماهير غير عاقلة ومرفوعا عنها القلم وفي حاجة إلى وصي مثل القاصر؟ لقد شاهدنا مصير التجارب العنيفة التي زعم أصحابها أنهم تصرفوا للدفاع عن الجماهير المظلومة فأقاموا أنظمة حكم استبدادية لفظتها الجماهير في أول فرصة.
حتى في حالة اقتناعك أن مع كل الحق فليس من حقك أن تفرضه بالقوة على الناس. الجماهير ليست بحاجة إلى من يحررها، لأن من يحرر أحدا يستعبده، هي في حاجة إلى من ينوّرها حتى تختار على بينة ولا تنجر إلى العنف الديني والطائفي والعرقي والجنسي
يتبع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في المقاربات الليبرالية المبتذلة / علي مقدّم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المسرحية السياسية في العراق: وجوه تتبدل... والمأساة واحدة / رياض سعد
- سجن الأوهام والبحث عن الذات: رحلة الإنسان بين الخوف والحرية / أوزجان يشار
- ردا على خامنئي وکرسالة للمجتمع الدولي / سعاد عزيز
- دراسة نقدية: جماليات الصورة واللغة في ديوان «الرسم بالكلمات» ... / محمد حجازي البرديني
- حكايات لم يروِ أحد / سعد الساعدي
- ضرورةٌ وحشية / شوكت جميل


المزيد..... - فيديو يظهر لحظة تدمير الجيش الأمريكي قارب مخدرات في البحر ال ...
- مسؤول سابق بالبيت الأبيض: هناك خطة لولاية ثالثة لترامب وسيكو ...
- من فاز بأول مباراة كلاسيكو قبل 123 عاماً؟
- الكلاب الضالة بين الذعر والرحمة... جدل لا ينتهي في شوارع مصر ...
- تركيا في قطاع غزة ... موطئ قدم ثابت أم دور عابر؟
- التعرض المفاجئ للضوضاء يعرضك لنوبة قلبية.. إزاى تحمى نفسك


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في المقاربات الليبرالية المبتذلة / علي مقدّم - أرشيف التعليقات - حول اللبرالية 2 - علقمة منتصر