أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أطروحات نيسان 1917, من المنطوق النظري الماركسي الى الموضع الفعلي العملي. / عبد الحسين سلمان عاتي - أرشيف التعليقات - ما قل ودل .. مع التقدير لجروج حزبون 2 - أثير حكت










ما قل ودل .. مع التقدير لجروج حزبون 2 - أثير حكت

- ما قل ودل .. مع التقدير لجروج حزبون 2
العدد: 483674
أثير حكت 2013 / 7 / 17 - 22:35
التحكم: الحوار المتمدن

بالنسبة لحزبنا الشيوعي العراقي فقد ساند التدخل الغربي بعد أن تأكد أن الدولاب نفسهُ يحكم العراق ويريد هذا الدولاب تغيير حكم البعث بحكومة إسلامية شيعية ، هذا الدولاب يطحن كل من يقف أمامه متحدياً ، مع ذلك أرى أن حكم المالكي وزمرتهُ أنبل ,اشرف بما لا يقارن بنظام البعث القذر ..
الشعب العراقي فيه نسبة امية تفوق 60% وجنابك كما يبدو لي تعيش في الغرب في أمريكا أو اوربا لا أعلم بالضبط لكني أستغرب أن ينتقد شخص نظاماً وضعهُ الغرب في العراق وهو نفسهُ يعيش في الغرب ، إن كنت لا تريد عد الى العراق وحارب كما يفعل البقية ما فائدة الصراخ من المنتجعات السياحية .. مشكلة الشيوعيون اليوم أنهم أصبحوا مصابون بالبارانويا أو الشيزوفرينيا ، فهم يعيشون في الغرب الرأسمالي ويطالبون بمحاربة الرأسمالية !! هل تعتقد أن عاقل سيصدّق طروحاتكم ؟
الشيوعي الحقيقي لا يغادر بلاده مهما كان الظرف قاسياً ويموت على تراب وطنه واقفاً وليس راكعاً .. كومنة باريس كانت تجربة شيوعية نبيلة ولا يمكن مقارنتها بما حدث في دولة القمع التي أسسها لينين وأكملها المجرم ستالين وزمرته الخرشوفية ..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أطروحات نيسان 1917, من المنطوق النظري الماركسي الى الموضع الفعلي العملي. / عبد الحسين سلمان عاتي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الدوغمائية والزبائنية محركا السلوك الانتخابي في العراق / حيدر داخل الخزاعي
- الإنسان على حافة الهاوية: بين ذئابية هوبز وألوهية فويرباخ – ... / رياض قاسم حسن العلي
- الرقابة الدستورية على حكومة تصريف الأمور اليومية بعد انتهاء ... / عباس مجيد شبيب
- حين يفوق الإهمال قسوة البرد: رواية الناس عن شتاء غزة المتجدد / أسامة الأطلسي
- وفاة الاستاذ الدكتور حازم سليمان الحلي 1935-2025 الاكاديمي و ... / ابراهيم خليل العلاف
- أوروبا وأوكرانيا: سارق يمنح أموال غيره لسارق آخر! / محمد حمد


المزيد..... - تركها ملطخة بالدماء.. كلب ينهش وجه طفلة ويعود ليهاجمها ثانية ...
- تحليل.. ترامب سيواجه -فوضى وتحديات- في حالة سعيه للإطاحة بما ...
- لقطات جوية تظهر العاصفة كلوديا تغمر مونموث: أجزاء واسعة من ا ...
- الأونروا: إسرائيل تعرقل دخول المساعدات إلى غزة في خرق واضح ل ...
- أثيوبيا تؤكد تفشيه.. الصحة العالمية تحذر من خطورة وباء -فيرو ...
- دراسة تقدم خطوات الاستحمام لمرضى الإكزيما بدون مضاعفات


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أطروحات نيسان 1917, من المنطوق النظري الماركسي الى الموضع الفعلي العملي. / عبد الحسين سلمان عاتي - أرشيف التعليقات - ما قل ودل .. مع التقدير لجروج حزبون 2 - أثير حكت