أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أطروحات نيسان 1917, من المنطوق النظري الماركسي الى الموضع الفعلي العملي. / عبد الحسين سلمان عاتي - أرشيف التعليقات - يا شغيلة اليد والفكر وكومونيوا العالم اتحدوا - فؤاد محمد محمود










يا شغيلة اليد والفكر وكومونيوا العالم اتحدوا - فؤاد محمد محمود

- يا شغيلة اليد والفكر وكومونيوا العالم اتحدوا
العدد: 483627
فؤاد محمد محمود 2013 / 7 / 17 - 19:39
التحكم: الحوار المتمدن

الرفيق العزيز جاسم
جهد ثوري مشكور
مهمات الحزب
حول الموقف من الدولة دولة الكومونن
ارجومناقشة ذلك وما نفذه لينين
اعانقكم /


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أطروحات نيسان 1917, من المنطوق النظري الماركسي الى الموضع الفعلي العملي. / عبد الحسين سلمان عاتي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ونحن على اعتاب عام جديد... هل شبيبة إيران هم من سيبدأ بحفر ق ... / صوت الانتفاضة
- الصناعة الثقافية / بهاء الدين الصالحي
- تدريبات غير انسانيه-تجاوزها الزمن فى الكلية العسكريه فى مدين ... / على عجيل منهل
- نبلاء حزب التجمع وجريدة الأهالى ( معى ضد الأزهر ) / أحمد صبحى منصور
- الى فتح في عيد ميلادها 62 / مهند طلال الاخرس
- متى يتحرر الكورد؟ / محمد رياض اسماعيل


المزيد..... - فيديو جديد يثير تساؤلات حول مصير مراهقة أمريكية مفقودة
- ضباب دخاني كثيف و-خطير- يغطي العاصمة الهندية نيودلهي ويعرقل ...
- -أبطال الصحراء-.. رواية سعودية جديدة تنطلق من الربع الخالي إ ...
- الانفصاليون اليمنيون يرفضون الانسحاب من حضرموت والمهرة
- ناجية وحيدة من تحطم طائرة تروي كيف بقيت على قيد الحياة ثماني ...
- بسبب الأمراض النفسية.. تضاعف عدد أيام الغياب عن العمل في ألم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أطروحات نيسان 1917, من المنطوق النظري الماركسي الى الموضع الفعلي العملي. / عبد الحسين سلمان عاتي - أرشيف التعليقات - يا شغيلة اليد والفكر وكومونيوا العالم اتحدوا - فؤاد محمد محمود