الصفحة الرئيسية - أطروحات نيسان 1917, من المنطوق النظري الماركسي الى الموضع الفعلي العملي. / عبد الحسين سلمان - أرشيف التعليقات - الأخ العزيز جاسم1 - مثنى حميد مجيد

الأخ العزيز جاسم1 - مثنى حميد مجيد

- الأخ العزيز جاسم1

العدد: 483593

مثنى حميد مجيد

2013 / 7 / 17 - 16:21
التحكم: الحوار المتمدن

الأخ العزيز جاسم
تحية طيبة
رسالة شخصية من ماركس لإبنته ينبغي أن تُقرأ وتفسر بمقدار سياقها وترابطها مع رسائل جيني أو أوضاع روسيا قبل وفاة ماركس عام ١-;-٨-;-٨-;-٣-;-ولا ينبغي أن تُحمل أكثر من كونها رسالة شخصية فمؤلفات ماركس لا تحمل أي تأويل لإستخدام العنف .كأنك تريد القول أن بليخانوف كان الأقرب تقليديا لفكر ماركس وهذا صحيح فحتى لينين يعترف بأستاذيته له لكنه لم يكن بمستوى وعي اللحظة التاريخية الذي تجلى في اطروحات نيسان.رسالة ماركس هي إنطباع شخصي تجاه حركات تمرد في روسيا التي كانت تصارع نظام القنانة زمن ماركس ولا يمكن تحميلها أي معنى تنظيمي.موقف الماركسية من العنف بالمعنى التنظيمي لم يجسده ماركس بل تجسد بوضوح في مؤلف لينين - ما العمل - عام ١-;-٩-;-٠-;-٢-;- في رفضه وتفنيده وإدانته التامة لكل أنواع الإرهاب الفردي والمنظم والإغتيالات والأعمال المسلحة.كان ستالين هو الشخص الوحيد الذي إستخدم العنف بشكل ثانوي ولدعم مالية الحزب وخاصة في حادثة مهاجمته لقافلة تحمل رواتب الأمراء وكبار الموظفين والتي قتل فيها ثلاثون من الحرس القيصري ومن المحتمل أن هذا كان بمبادرة من ستالين نفسه ودون توجيه مركزي من لينين أو قيادة الحزب ف

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أطروحات نيسان 1917, من المنطوق النظري الماركسي الى الموضع الفعلي العملي. / عبد الحسين سلمان