أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - 14 تموز بين باريس وبغداد / علاء ناصر جابر - أرشيف التعليقات - ما اشد العمى الذي يصيب البصيرة لا البصر - البدراني الموصلي










ما اشد العمى الذي يصيب البصيرة لا البصر - البدراني الموصلي

- ما اشد العمى الذي يصيب البصيرة لا البصر
العدد: 482978
البدراني الموصلي 2013 / 7 / 14 - 20:35
التحكم: الحوار المتمدن

وعين الرضا عن كل عيب كليلة ......ولكن عين السخط تبدي المساويا
انظر لما فعلته
لقد التقطت حسنات الثورة الفرنسية التي يشهد لها العالم بعظمتها وغضضت الطرف عن مساوئها
وعكست الرؤيا عند نظرك الى ثورة تموز 1958 فاستعرضت سلبياتها التي لا تقاس بعظمة ايجابياتها واغمضت بصيرتك عن ايجابياتها التي مازال العالم يشهد بأنها كانت نقلة لا مثيل لها في تاريخ العالم الحديث
مثلا لم تعترف باشمئزاز الانسانية من المقصلة ولم تدخل في تفاصيل الصراعات الفكرية والفلسفية بين قادة الثورة الفرنسية ومنظريها والتي ادت الى احتراب بينهم استغرق وقتا ليس بالقصير حتى انتصر فيه الخير على الشر والحق على الباطل
ولكنك اصدرت حكمك بان ما حدث للعائلة المالكة هو جريمة نكراء وكأن قادة تموز 1958 قد خططوا لها مسبقا ولم تكن عملا طائشا من احد الضباط الذين بانت نواياهم بعد فترة قصيرة , ولم تذكر ان الاحتراب بعد تموز 1958 ابتدأه اعداؤها , وكانت نتيجته ان انتصر الشر على الخير وغلب الباطل الحق
وان كل ما جرى ويجري منذ ذلك التاريخ هو صراع بين الشر القوي والخير الذي تمادى الحاقدون في اضعافه ثم اغتياله
لابد للتاريخ ان ينصف الشرفاء


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
14 تموز بين باريس وبغداد / علاء ناصر جابر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الأدب الأمازيغي، أي اهتمام؟ / رشيد نجيب
- رغم الحرب لازالت جذوة ثورة ديسمبر متقدة / تاج السر عثمان
- ظاهرة الهُباطية / سليم نزال
- الأرستقراطيه المقاتله..من بدر الى معركة شرقاط..ج6 / ليث الجادر
- توقعات للشهر التاسع / أمينة بيجو
- على رصيف الانتظار / حامد الضبياني


المزيد..... - الجميع مشغولون بأحزانهم.. زلزال أفغانستان يقتل أكثر من 900 ش ...
- بلجيكا ستعترف بالدولة الفلسطينية في الجمعية العامة للأمم الم ...
- حفل وداع لرئيس الوزراء الفرنسي الاثنين المقبل .. وهل من حدود ...
- زعيم كوريا الشمالية يصل بكين على متن قطاره الخاص للمشاركة في ...
- حرب غزة وتداعياتها.. هل أثرت على الأقلية اليهودية في تونس؟
- طلب كبير على الأوراق النقدية من فئة 500 كرونة في السويد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - 14 تموز بين باريس وبغداد / علاء ناصر جابر - أرشيف التعليقات - ما اشد العمى الذي يصيب البصيرة لا البصر - البدراني الموصلي