أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في مفهوم الاغتراب وبؤس فصائل واحزاب اليسار العربي / غازي الصوراني - أرشيف التعليقات - أين أدب الحوار وتمدنه ؟!؟ - حميد خنجي










أين أدب الحوار وتمدنه ؟!؟ - حميد خنجي

- أين أدب الحوار وتمدنه ؟!؟
العدد: 482745
حميد خنجي 2013 / 7 / 14 - 01:40
التحكم: الحوار المتمدن

السيد الفاضل ناصر شبات
أخي الكريم... تعليقاتي كانت اساسا موجهة للزميل الصوراني، وكنتُ افضل ان يساجلني شخصيا، بسبب كوني أحد قرائه ومنتقدي أطروحاته.وكوننا الأثنان ننشر أوينشر لنا موقع الحوار المتمدن. أكيد من حق كل قارئ ان يبدي رأيه ولكن ضمن كياسة واضحة وآداب الحوار المتبعة. ولكن ان تحشر أنفك فيما لايعنيك مباشرة. وفي دفاع مستميت عن اطروحات الأخ الصوراني (هل كلفك أن تكون محامٍ عنه وعن ما يكتب؟!) وبشيئ من التعالي والأستاذية.. بل والسماح لنفسك بتوزيع شهادات المقاييس الثورية والماركسية على الاخرين، في الوقت الذي لاتوجد اية معرفة بيننا ولم اقرأ لك حرفا في موقعنا هذا
شخصيا لي آرائي الخاصىة المتعلقة بالمسألة الفلسطينية والسبيل الأمثل لحل هذه القضية المعقدة والمزمنة.. لا تنطلق آرائي من النظرة القومية الضيقة بل من النظرة الأممية التي تعطي الحق للشعبين (الفلسطيني واليهودي) في العيش المشترك بسلام وأمن، ضمن دولتين جارتين في الوقت الحاضر،المنطلق من موازين القوى الموضوعية وليس منطلقا من أوهام ذاتية !.. وأنا لا أرى أي حل واقعي في الافق المنظور، بسب أمور عديدة لاتغيب عن أعين المتابع الحصيف والمحايد


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في مفهوم الاغتراب وبؤس فصائل واحزاب اليسار العربي / غازي الصوراني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بناء الذات الثورية: فلسفة الانعتاق وصياغة المصير / بوتان زيباري
- الإنجليز وعملائهم في مذكرات صلاح الدين الصباغ / رائد الحواري
- (شَتات) / سعد محمد مهدي غلام
- السوريون، نحو لملمة الجراح في ظل الحكم الإسلامي / عبدالله صالح
- العواء* / إشبيليا الجبوري
- إضاءة: حضارة المشهد/ لماريو فارغاس يوسا/ إشبيليا الجبوري - ت ... / أكد الجبوري


المزيد..... - قبل موتهم جميعا.. كشف آخر ما فعله مسافران قبل اصطدام طائرة ا ...
- مصر.. حديث رجل دين عن الجيش المصري و-تهجير غزة- يشعل تفاعلا ...
- الصين تعرب عن استيائها الشديد إزاء الرسوم الجمركية الأميركية ...
- حرب تجارية جديدة: كندا تفرض رسوما على سلع أمريكية بقيمة 155 ...
- دراسة تكتشف أسرار الأذن البشرية
- سامسونغ تعالج مشكلة في بعض هواتفها الذكية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في مفهوم الاغتراب وبؤس فصائل واحزاب اليسار العربي / غازي الصوراني - أرشيف التعليقات - أين أدب الحوار وتمدنه ؟!؟ - حميد خنجي