مع التقدير لكل من يحدث عن هذه الثورة المجيدةوقائدها الخالد عبدالكريم قاسم هذا الانسان الذي رحل الى العالم الاخر وهو خالي الوفاض من كل شرور هذه الدنيا رحل وهو يحمل في قلبه العراق أرضا وشعبا قتله الطغمة الباغية والتي أرتضت لنفسها أن ترتمي في أحضان الغير وبيع ما يمكن بيعه للاخر ولو قارنا الاربعة سنوات القاسمية وما تلها من سنوات عجاف الى الوقت الحاضر لرجحت هذه الاربعة على ما تلاها من اربعة وخمسون عاما , تحية للسيد منير حداد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في ذكرى 14 تموز رصاص العبوسي لطخ صباح الثورة بدم القرآن الكريم / منير حداد
|