قرأتُ اعمالكِ الادبية منذ طفولتي ، كنتِ الاديبة المفضلة لوالدتي التي رحلت عن عالمنا منذ أشهر قليلة ، فتحتُ عيني وكلماتكِ تضيء رفوف مكتبة البيت ، وكلما كتبتُ سطورا متواضعة يقول الاصدقاء بأن لي اسلوب يشبه اسلوب غادة السمان ، لاتتصورين حجم السعادة التي أشعرُ بها لأنكِ كنتِ ولازلتِ مثلي الأعلى في الكلمة الراقية والمنصفة للمرأة العربية المضطهدة... شكرا للحوار المتمدن الذي جعلني اتنفس من جديد لرؤيتي نور الفرقد الادبي الذي اسمه غادة السمان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سفوح جسد / غادة السمان
|