أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كاثوليكي أكثر من البابا / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - من قصص كليلة ودمنة - زرقاء العراق










من قصص كليلة ودمنة - زرقاء العراق

- من قصص كليلة ودمنة
العدد: 481979
زرقاء العراق 2013 / 7 / 9 - 19:34
التحكم: الحوار المتمدن

يُحكى بأن غراباً كان يعرف مكانته المتدنية بين الطيور فقرر بأن يقلد مشية الحمامة , وبعد جهد عظيم وزمن طويل لم يستطيع تقليدها فأراد ان يعود الى مشيته فنساها وتاهت عليه الأمور فأصبح لا هو غراب ولا هو حمامة
وهكذا بعض الناس تراهم ينتقلون من الناصرية الى فرنسا ويظنون بأنهم بهذا أصبحوا مثقفين, فتارة يكتبون المقالات واحيانا يشتمون ويهددون و يتخيل لمتابعهم بأنهم مصابون بأنفصام الشخصية
وقد تاه عليهم الطريق وضاعوا وهكذا تنطبق عليهم قصة كليلة ودمنة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كاثوليكي أكثر من البابا / يعقوب ابراهامي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الإستعمار والدم والتاريخ : من سيرث الهيمنة الإقليمية بعد الص ... / مروان صباح
- العبوديّة الطّوعيّة.. لماذا نقيّد أنفسنا بالسلاسل؟ / محمد قاسم نصيف
- كل يوم يا ملا وجهك أصفر / كاظم فنجان الحمامي
- الشرع في سوريا للمطالبة برأس الأسد ! ها ! / نيسان سمو الهوزي
- جائزة نوبل في الطب / محمد ابراهيم بسيوني
- سلام بشظايا قنابل فسفورية / كاظم فنجان الحمامي


المزيد..... - بعد التوتر الأخير.. مسؤول أمريكي يكشف خطط ترامب بشأن لقاء رئ ...
- قطر وتركيا تناقشان آفاق التعاون المالي على هامش اجتماعات صند ...
- مصر.. حزمة إنقاذ للمصانع المتعثرة تشمل مُهلا زمنية وتمويلات ...
- شاهد لحظة مصافحة بوتين لأحمد الشرع في الكرملين
- أربيل تطالب بغداد بصرف رواتب الموظفين بعد تنفيذ اتفاق تصدير ...
- وقف معاناة غزة كان مدفوعاً بمصالح ترامب الذاتية، فهل يكفيه ذ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كاثوليكي أكثر من البابا / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - من قصص كليلة ودمنة - زرقاء العراق