بدأ الفجر من مصر، أم الدنيا، يرمي بأشعة نوره على شعوب المنطقة، لينير الدرب والعقل، بعد أن عاشت في ظلام ورعب الإسلام 1400 سنة، لايصمد كذب وخداع الإسلام كعقيدة أمام رسول البحث عن الحق، الرسول غوغل، والملاك الذي يأتيه بالآيات البينات، الملاك إنترنت. ورب المعجزات الحقيقية، التي تراها الملايين، وليست المعجزات الخرافية، ولم يراها أحد، الرب كومبيوتر. عاش الإنسان الحر، صانع المعجزات، باني الإهرامات، الشعب المصري البطل.
تحياتي...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تساقط أوراق الاسلام السياسي / منى حسين
|