ما يزال الوقت يستنزف فيما يتعلق بالأزمة السورية بإنتظار إستنزاف قوى الطرفين المتحاربين من أجل الفائدة القصوى من الوضع لصالح القوى الإقليمية والدول الكبرى فكلما دمرت سوريا كلما خرجت أضعف من حلبة الصراع وبالتالي من المعركة وزادت إحتياجاتها لأمريكا أو الروس أو الإيرانيين او الصينيين لبناء الدولة الجديدة .
لدى كاتبنا تحليل مستقبلي بشأن هذه القوى وهويتبا بكثير من القضايا السياسية التي عادة ما تتحقق ز ونشكره على ذلك .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشعب السوري بين التباطؤ الغربي والتخاذل العربي / عادل محمد - البحرين
|