قرأت مقالتك, ولاختلافي مع منظورك في امور متعددة فقد تهيأت للرد بجملٍ عصماء تضع النقاط فوق الحروف كما تخيلتها لكن بعد قراءة التعليقين العبقريين على مقالتك احسست بانه سيكون قلة ذوق مني ان انطق ولو بحرف واحد تخيلتك وقد اطلعت عليهما تبحث في ذاكرة عشرات السنين عن رد يضع الامور نصابها وتقنع المعلقين الجهبذين بخطلهما وانا افهم مثل هذه المحنة الرد على الجاهل لن ينور له الطريق, بل سيعميه معذرة استاذي الفاضل وشكراً على هذا المقال
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحادي عشر من سبتمبر / فؤاد النمري
|