أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حلمي برسول الله -ص- / مجدي أبو سعود - أرشيف التعليقات - شكرا صديقي شاكر شكور - مجدي أبو سعود










شكرا صديقي شاكر شكور - مجدي أبو سعود

- شكرا صديقي شاكر شكور
العدد: 480392
مجدي أبو سعود 2013 / 6 / 29 - 20:05
التحكم: الحوار المتمدن

شاكر شكور شكرا لك يا صديقي اعتقد انه كان قد توضأ ببئر بضاعة فيها الجيف و الغائط كعادته لم اكن اهتم بموضوع مالي بقدر ما كنت مهتما برحيله هو ورائحته النتنة المقرفة وكأن على يديه كان قليل من الغائط لربما تغوّط ولم يغتسل كما كان يفعل سابقاً على كل حال شكرا لك والحمدلله انه لم يرى جارتنا الجميلة سميرة اعتقد انه كان انزل اية من اجل ان يقوم بنكاحها او يقوم بغارة على اهلها لاسترقاقها كما كان يفعل في السابق صلوات الله عليه
اللهم اجمع عدويني في عشاء معه يوم القمامة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حلمي برسول الله -ص- / مجدي أبو سعود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مقامة المزبلة . / صباح حزمي الزهيري
- مَن هي القوات الأمنية إشكالية المصطلح في غياب النص / رياض هاني بهار
- الاقتصاد العراقي تحت المجهر / عامر عبد رسن
- هل يكون العدوان على إيران حافزا.. عِوض أن يكون رادعا؟ / سليم يونس الزريعي
- في ذكرى من غير حياتي / محمود يوسف بكير
- البيدوفيليا وحكم الإعدام... تأملات... / أمين بن سعيد


المزيد..... - وزير الدفاع الأمريكي: ترامب هيأ الظروف لإنهاء الحرب الإسرائي ...
- مرشح ليكون أول مسلم يُصبح عمدة نيويورك.. من هو زهران ممداني ...
- موسكو وكييف تستكملان صفقة الأسرى وتترقبان جولة ثالثة من المح ...
- مبابي يتهم باريس سان جيرمان بـ-الاعتداء الأخلاقي- في شكوى جن ...
- هل تناول تفاحة في اليوم مفيد حقّاً لصحتك؟
- منظمة الصحة توصل أولى شحناتها الطبية إلى غزة منذ أربعة أشهر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حلمي برسول الله -ص- / مجدي أبو سعود - أرشيف التعليقات - شكرا صديقي شاكر شكور - مجدي أبو سعود