المقالة فيها الكثير من البصيرة الثاقبة للمستقبل فلم يعد بيد النظام الإيراني أي ورقة يلعب بها سوى تغيير الوجوه . وعادل محمد يتحدى الرئيس الجديد أن يفتح أبواب السجون وأن يلقي بثقله نحو حل الكوارث الإقتصادية والإجتماعية والإدارية في إيران والإلتفات إلى الدول التي أصبحت أعداء بالجملة لإيران . إن كثير من المراقبين يتعجب عدم وجود تلاعب في الأصوات في إيران هذه المرة ! فهل هي مسرحية وهل يكون روحاني دمية بلا روح بيد الحرس الثوري أم أن اليأس اخذ من الجماهير الإيرانية بحيث أنها قبلت بثعلب ربما لا يستطيع سرقة الدجاج لأوليائه بقدر ما يستطيع الإيفاء بوعوده !
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الانتخابات الإيرانية.. والقشة التي قصمت ظهر البعير / عادل محمد - البحرين
|