لفت نظري حديث الذبح منذ مدة و الذي رواه عبد الله بن عمرو و اخرجه اﻹ-;-مام أحمد. لو تلاحظ قوله: ذلك لشد ما لحقه منهم. يعني أن أعظم شيء أصاب محمد من قريش هو مجرد شدة ثوب رغم انه جاء كردة فعل عن سب محمد لآلهة قريش و تباكي ابي بكر على ذلك.لاحظ عبارة كذا و كذا التي تدل على شيء فاحش قاله محمد في حق قريش. و في اﻷ-;-خير كيف يمكن ان يكون هذا الحديث معجزة (بحسب عبد الحكيم في مقال سابق) إذا لم يقم أبو القاسم بالذبح فيما بعد تحقيقا لنبوئته و هو ما ينفيه اﻵ-;-ن عبد الحكيم؛ أي تناقض هذا؟! هذا فقط ما أردت قوله.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أعمال العقول قبل اعتماد المنقول من احاديث الرسول(ص) 2 / عبد الحكيم عثمان
|