أسواق النخاسة كانت منتشرة فى زمن الخلافة الإسلامية. إذن النبى و الخلفاء الراشدين و من خلفهم جميعهم يقر بمبدأ تجارة الرقيق. فالإسلام كحركة سياسية لم تعترض على هذه التجارة. إذن الإسلام يقر بالعبودية و لم يساوى البشر كأسنان المشط. المصيبة الكبرى أنهم جعلوا من فرائض الله فروض طائفية. حيث يقرون أن الحجاب فرض دينى و نجد أدبياتهم تحرم الجارية المسلمة من تنفيذ شرع الله لأجل مصالح تجارة الرق التى يتربحون منها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مع تاجر الرقيق المبشر بالجنة / صلاح الدين محسن
|