أعتقد اننا سنقرا في الجزء الثاني نقدك الذاتي لمناطق ظلك وانت تكتشف نفسك احيانا في مسارات عمرك متورطا في اعادة انتاج ما تحاول نقده ونقضه في الدين والدكتاتورية والحزبية وفي الانتاج الفكري والثقافي الى جانب وقوفك على نقاط ضعفك في المواقف والعلاقات ...وهذا الجزء الثاني من النقد الذاتي هو ما سيجعل نصك هذا رائعا وهو يحقق نقلة نوعية بالعفيف من الملائكية الى التاريخ بكل جدلياته
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شهادة تأريخية : نقد الدين - نقد الديكتاتوربة الحزبية - نقد تزوير الترجمة / العفيف الأخضر
|