لاوجود لدولة علمانية في الإسلام،انت تحاول ان تحمل القرآن والإسلام عموما ما لا طاقة به،النصوص الدينية واضحة ولايمكن ان تتبدل كما تحاول انت وبعض المفكرين المسلمين الآخرين، ماأنجزه محمد هو تأسيس دولة وضع لها دستورا (القرآن) ولا يمكن لأي دولة إسلامية تعترف بالقرآن أن تصبح دولة علمانية. شكرا لمحاولتك التجاوب مع الموضوع الكردي لكني ارى ان معرفتك حوله كسائر المفكرين العرب معرفة سطحية تدل على عدم الإهتمام به.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حوار عن ( الأكراد ) لم يتم نشره فى الصحف الكردية / أحمد صبحى منصور
|