قرأنا : الحر بالحر و العبد بالعبد ... و قرأنا : ما ملكت أيمانكم ... و قرأنا : و انكحوا ماطاب لكم من النساء مثنى و ثلاث و رباع .... و قرأنا: الكثير الركيك من نوع : الأرض مددناها و فرشناها و بسطناها و بعد ذلك دحاها و قرأنا : كونوا قردة خاسئين ... و الكثير العجيب ، عندها عرفنا أن الأمر أمر ستارة دينية و تبجيل قداسة تجعلك ترى و تتذوق الفسيخ بطعم الشربات ... نعم يا سيدي ليلة مع بني قريظة و سباياهم تجعلك تعرف الرحمة المهداة ... اقرأ العفيف الأخضر و مقالاته عن الهلوسة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بين محمَّد ومُسيلمة الكذاب / هشام آدم
|