أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بين المرأة و الحقيقة / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - العزيزة ليندا - جمشيد ابراهيم










العزيزة ليندا - جمشيد ابراهيم

- العزيزة ليندا
العدد: 477683
جمشيد ابراهيم 2013 / 6 / 14 - 11:23
التحكم: الكاتب-ة

عزيزتي ليندا
كم هو جميل كلامك الانسان تواق دائما الى المجهول لان المعروف يتحول الى الحقيقة و بذلك يفقد لمعانه و ننصرف عنه رغم اني اعتقد ان المرأة اكثر غموضا بطبيعتها من الرجل و هذا من حسن حظها والا لانصرف الرجل عنها كما تنصرف المرأة عن الرجل اليوم بطلب الطلاق. لربما هناك ايضا شعور بالذنب من قبل الرجل و لكن بالتاكيد العالم الذي يختفي فيه الرجل كلياهو عالم مخيف اذا استطاعت المرأة البقاء لوحدها لانها اي المرأة هي التي ترفض العالم النسائي لخطورته عليها نفسها
تحياتي و امنياتي لك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بين المرأة و الحقيقة / جمشيد ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الزحام / أبوبكر المساوي
- رسائل تنتظر قرارات سياسية / عادل صوما
- الجوانب الاجتماعية والسياسية لعلم الآثار الكتابي المعاصر في ... / محمود الصباغ
- تصريحات وتصرفات القيادة السورية الحالية تنتمي الليبرالية الا ... / سليم نصر الرقعي
- رواية لالين مسألة الهُويّة والتّنوع / صبري رسول
- 1/ نصوص من ( شَطْح إغْمَاضة أنويَّة في حَلْقَة مَوْلَوِيَّة ... / سعد محمد مهدي غلام


المزيد..... - رابط تحميل تطبيق ولي الأمر سلطنة عمان للأيفون والأندرويد للح ...
- أشغال المؤتمر الوطني الأول للجامعة الوطنية للصحافة والإعلام ...
- أطعمة مفيدة لقلب طفلك.. لا تهملها
- جنوب لبنان.. الأهالي يلوّحون بالتصعيد
- خان يونس.. RT تتابع وضع الأسرى المحررين
- الفلسفة في خدمة الدراما.. استلهام أسطورة سيزيف بين كامو والس ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بين المرأة و الحقيقة / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - العزيزة ليندا - جمشيد ابراهيم