أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - طراطيرُ.. الله ..و الإسلام / عدلي جندي - أرشيف التعليقات - طراطير ...في كل زمان ومكان - عدلي جندي










طراطير ...في كل زمان ومكان - عدلي جندي

- طراطير ...في كل زمان ومكان
العدد: 477453
عدلي جندي 2013 / 6 / 12 - 16:00
التحكم: الكاتب-ة

أغونان ..يا رجل اللات.. مجرد سؤال
{وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلاَئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ} (سورة البقرة: 34)
بأي لغة تحدث القائل ؟هل تحدث بلغة أهل الجنة ؟أم أوحي بتعبير العيون ؟أم بإشارة اليد ؟
وهل تم طرد إبليس مباشرة خارج الجنة في غرفة مجاورة لها يستخدمها القائل للشوي والحرق ؟أم سمح له القائل بفرصة للتوبة ؟
يا رجل...إخلع عنك الطرطور تعش سعيدا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
طراطيرُ.. الله ..و الإسلام / عدلي جندي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - 1/مقتبسات من كتابنا( النقد العام وصناعة الجهل في ظل نظام الت ... / سعد محمد مهدي غلام
- سؤال كبير وهام / شكري شيخاني
- من واجب موريتانية التزام الحياد في معالجة نزاع الصحراء الغرب ... / سعيد الوجاني
- بين فلسفة الكرة وجمال الأدب: قراءة في عالم «الطريق إلى المرم ... / رائد الحواري
- ما بينَ حِصَارٍ وحِصَارٍ / ريتا عودة
- شرف النزاهة / مصطفى حسين السنجاري


المزيد..... - ترامب: لا ناجين في حادث اصطدام الطائرة بالمروحية فوق نهر بوت ...
- الإفراج عن الدفعة الثالثة من الأسرى الفلسطينيين ضمن اتفاق وق ...
- مغنية راب سودانية.. صوت يصدح أملا في زمن الحرب
- حماس: مستمرون حتى إفراغ السجون الإسرائيلية من الأسرى الفلسطي ...
- تردد قناة وناسه أطفال على الأقمار الصناعية النايل سات والعرب ...
- غزة تشهد إطلاق سراح رهائن إسرائيليين جدد من أمام منزل يحيى ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - طراطيرُ.. الله ..و الإسلام / عدلي جندي - أرشيف التعليقات - طراطير ...في كل زمان ومكان - عدلي جندي