ولماذا لا تستغرب يا أستاذ أمين يونس من إدارة الحوار المتمدن اللذين يسمحون من باب حرية الرأي أن يوصف كل الشعب الكوردي بما فيهم اليسارين بالمتخلفين و الراجعين الى الوراء مثل- بول البعير-
وأن يوصف قامات رفيعة مثلكم ومثل السيد بهاء الدين نوري بالشوفينية وأنهم مجرد رعاة الغنم..
أستخدام وصف -بول البعير- لايخرج ألا من عقليات سوقية عفنة مثل المدعو الكحلاوي
وشتم كل الشعب الكوردي بهكذا شكل هو قمة العنصرية والشوفينة الذي تربوا عليه على يد بعثهم وصدامهم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المالكي في أربيل / امين يونس
|