شكرا على الكلمات الجميلة والعميقة، لكن أقول مع هذا لا ينبغي أن نقسو على من لم يصل إلى ما وصلنا إليه، فمن يدري فبعضهم قد يحرر نفسه من السجن والأسر اللذين ذكرناهما، ومنهم من يستم بشيء من العقلانية والانفتاح، علينا رغم اختلافنا أن نقبل معهم اللقاء على المشتركات القائمة على أساسي العقلانية والإنسانية، وهما تبقيان عندهم وعندنا نسبيتين، بكن في النتيجة لا بد من مواصلة السعي من أجل فتح أبواب الزنزانات وتحرير العقل والإنسان وليس أخيرا تحرير الله نفسه من أسر الدين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 11 / ضياء الشكرجي
|