الناس بدأت الان تبحث عن حلول تخلصهم من هذا الصراع الدامي والذي لا يريد ان ينتهي .. سنة وشيعة ، عليون ومسيحيين ، اكراد وعرب ، عرب وأمازيغ ، والنتيجة هي آلاف الضحايا وهدم للبنى التحتية للاوطان .. متى ما تخلصنا من خدام الحرمين ووكلاء الله على الارض ، وامتلك الانسان حريته وعلاقته الخاصة مع ربه ، حينها سيسود العدل وتستقيم الحياة ، وبعكسه فسوف ينتشر الموت فينا ونضحى اطلال لتاريخ ميت .. اشكرك على المرور
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحرب الطائفية في سورية .. وكذبة الأمة الواحدة / حامد حمودي عباس
|