أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الآن .... أو فى المشمش! / خليل كلفت - أرشيف التعليقات - الآن أو أبدًا! - سها السباعي










الآن أو أبدًا! - سها السباعي

- الآن أو أبدًا!
العدد: 476933
سها السباعي 2013 / 6 / 9 - 06:49
التحكم: الحوار المتمدن

اخترت عنوانًا موفقًا جدًّا يا أستاذي العزيز. واسمح لي أنه بالإضافة إلى ما ذكرت، يبقى رد فعل الناس. الناس الذين لا يملكون - حتى الآن - أمام ما يحدث إلا السباب المعبر عن حقيقة مشاعرهم تجاه ما يحدث من قبل كل الأطراف، وارتفاع عقيرتهم بالدعاء على الحاكمين ومن كانوا السبب. أن يقول فنان ومثقف بعد كل ما جرى ما معناه أنه يخجل من مبارك وأنصاره الآن، ويندم على ما حدث، فماذا يبقى للعامة.
في قصة الهجانة ليسف إدريس، رضي العامة والخاصة من أهل القرية بحظر التجوال والضرب والإهانة، ثم بدأ المتعلمون والأفندية بالحديث والنقد ثم بدأ فعل المقاومة بحركة ماكرة قام بها بعض الفلاحين بقيادة ابن ليل محترف، ولكنه محب لبلدته وأهلها لدرجة أنه لا يسرق ولا يقتل منهم، وقام بدوره الرئيسي بعد أن ذاق الإهانة والحبس والضرب على يد الهجانة بسبب مقاومته لهم. ويختتم إدريس قصته لأن الناس لم تعرف ماذا سيحدث بعد رحيل الهجانة، هل سيحضر غيرهم، لكنهم يحتفلون لاحرية ليلة، ويغنون -أهي ليلة يا جميل-! نحتاج إلى هدف، نحتاج إلى عمل مبتكر غير مكرر، نحتاج إلى قائد، حتى لو كان ابن ليل، لكنه يحب البلد ويأبى المهانة. شكرًا لك يا أستاذي.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الآن .... أو فى المشمش! / خليل كلفت




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فرقد / ابو يوسف الغريب
- الغموض والبساطة والكارثة: كان خيال كورماك مكارثي بمثابة رواي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- امبراطورية المطر* / إشبيليا الجبوري
- الهجوم على رفح يعني المزيد من المعاناة والشهداء / سري القدوة
- من أرشيف -الرقابة الدينية- .. -الشرقاوي- .. تم نحره لأنه تجر ... / محمد البسفي
- خانقين مدينة التاريخ والثقافة / ديار الهرمزي


المزيد..... - الجيش الأمريكي يعلن تفاصيل اجتماع قائد -سنتكوم- مع وزير الدف ...
- بايدن يقارن هجوم -حماس- بالمحرقة النازية ويحذر من معاداة الس ...
- الشرطة الفرنسية تخلي قاعة في جامعة السوربون احتلها مؤيدون لغ ...
- تفاؤل أميركي بمفاوضات القاهرة وحماس تحذر إسرائيل
- مع انخفاض الطلب.. أسترازينيكا تسحب لقاح كوفيد-19
- كلية حقوق كولومبيا تدعم طلابها بعد رفض قضاة محافظين تعيينهم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الآن .... أو فى المشمش! / خليل كلفت - أرشيف التعليقات - الآن أو أبدًا! - سها السباعي