أخي الغالي عبد الرضا أنا أتعلم منك ومن علي فهد وكاظم الخفاجي وكل أهلنا الخيرين المسالمين الذين تعلمنا منهم الكلمة الطيبة وأن هذه الكلمة الطيبة كالشجرة المثمرة لها فعل كبير وكوني ، وأرقب نفسي وأزن أفكاري وأقيمها من خلالكم ذلك لأننا جميعا شربنا من بئر واحد فكيف أزعل منك وأنت النقي مثل ماء الفرات؟! كلامك عن مدينة القيثارة وذكرى العم المرحوم بدري قمر ومحلة الصبة وكل شارع طيني وزقاق وبيت وصريفة ومقهى وبستان تدخلني في أجواء هي مزيج من الحنين والحزن العميق والأمل ،وياليتني أمتلك سيولة قلمك لكتبت الشعر ! تحياتي الأخوية المخلصة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إجابتي على استطلاع الدكتور كاظم حبيب عن يهود العراق والفرهود / مثنى حميد مجيد
|