في حين بقينا أسرى لظواهر تبدو لنا وكأنها مدعاة لاقامة صلات حميمية بين الناس ، أساسها التدين والقيام بشعائر لا تمت للحضارة بصلة كلام صائب وتشخيص دقيق . المشكلة ان ظاهرة تفشي التدين للكسب المادي والاجتماعي ان وجدت اصبحت عادة بل موضة اجتماعية (مرض)هذه الايام وكل من لا يمشي حسب هواهم يستحق التوبيخ والعزل بل العقوبة الاجتماعية والاقتصادية ليست فقط في الداخل العراقي بل وحتى ما بين الجاليات العراقية والاسلامية في البلدان ما وراء المحيطات والجالية العراقية في كوريا افضل مثال تحيتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألعقلية العربية لا شأن لها بثقافة التغيير والديمقراطيه / حامد حمودي عباس
|