رفيقي و صديقي و أخي العزيز الأستاذ عذري مازغ الورد
أهديكم أحلى التحايا من شواطيء نهر دجلة داعياً الله أن يجمعنا يوماً و لو على غفلة أستاذي الفاضل كل الحكماء في بلدي مصيرهم القتل أو النفي على عجل ؛ قتلنا علياً و الحسن و الحسين وووو وعبد الكريم قاسم . الشرفاء لا يليقون بنا ، أما السفلة - حاشا السامعين - فيسومونا الخسف عشرات السنين ؛ و لهذا فالعراق ليس له والي : خيراته منهوبة ؛ و حريته مسلوبة ؛ و إنا لله و إنا إليه راجعون . شرفتموني بمروركم الميمون تقديري و إعتزازي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كابوس الدوّامة الإنفلاشية / حسين علوان حسين
|