شكرا استاذ عماد لهذه الانارة من خلال ترجمة مثل هذه المقالات والتي تكشف المسكوت عنه في المجتمع العراقي للاسف الكثير من المؤسسات الصحية والتي هي مناط المسؤولية تبتعد عن كشف هذه الظاهرة الخطيرة وتوجه جهودها الى امور ليست بذات الاهمية نتمنى من المشتغلين بالامر الصحي والاجتماعي وحتى الديني الانتباه الى هذه الكارثة لان الضحية هنا هي المراة اي الام وكلنا نعرف ماتعنيه الام في الحياة وفي التربية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عشر سنوات من العنف.. المخدرات.. كوسيلة للهروب من الواقع بين بعض النساء العراقيات / عماد شريف
|