يعتبر الأساس الإقتصادي للنظام العالمي الجديد أهم ما يمكن دراسته لبناء تصور للنضال الثوري الظي يرغب فيه الماركسيون اللينينيون ، و لن بتم ذلك إلا بفهم الأسس السياسية و الإقتصادية للإمبريالية التي ما زلنا نعيش أطوارها اليوم ، و أهمها سيطرة الرأسنال المالي الطي يعتبر المستوى الأعلى الإقتصاد ، من هنا فإن كل دراسة تحاول تجاوز استنتاجات نظرية الإقتصاد السياسي الذي طوره لينين لا يمكن إلا أن تقع في مستنقع التحريف ، و لتجاوز خلاصات لينين السياسية و الإقتصادية التي يجب أن نطورها لا بد من فهمها عهما ماركسيا ، أما الذين يريدون تجاوزها من منطلقات بورجوازية فملآلهم التحريف
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المنظور الإشتراكي للنظام العالمي الحالي ج4 / امال الحسين
|